عندما يتصدر ” الهلفوت ” المجالس و يتحدث فى القضايا المصيرية ثم ينعت المقاومة بالإرهاب فاعلم أن ” طيور الظلام ” مازالت ” عيونها الوقحة ” عاجزة عن التفرقة بين المقاومة و الإرهاب ، و عندما تنعق هذه الطيور بما لا تسمع كدأبها منذ ثلاثين عاما ثم تفيق من ” النوم فى العسل ” على دوى الإنفجارات فلا تميز بين إرهاب المقاومة المشروع و كباب اللحم الفلسطينى المشوى ، فتأكد أن وراء الأمر ” لعب مع الكبار ”
على طريقة ” عنتر شايل سيفه ” خرج علينا ” زعيم ” الكوميديا المبتذلة ” المنسى ” بتصريحات عن حركة المقاومة الإسلامية حماس محملا اياها المسئولية و واصفا إياها بالإرهاب ، بعد 15 يوم من الغزو يحمل ” شاهد ما شافش حاجة ” الذى تخطاه جماهيريا شباب كانوا كومبارسات فى أفلامه لامتلائها بمشاهد الجنس الصريح حماس المسئولية عن هذه المجازر فى تصريحه ” المشبوه ” الذى شكل ” رسالة إلى الوالى ” الذى يحركه و الذى جعل منه سابقا سفيرا للنوايا الحسنة ، رسالة اتفق الكثيرون على مضمونها ” هاللو أمريكا “هائنذا ” الأفوكاتو ” الأول المدافع عن مشروعك فى المنطقة و ” المتسول ” لرضا ” الإرهابى ” الأعظم فى المنطقة إسرائيل ، و ” حتى لا يطير دخان ” هذه التصريحات فتشوه وجه الفن السينيمائى المصرى أكثر مما هو مشوه ، فقد انبرى من بين هؤلاء الفنانين من أدانها و وصفها بأنها لا تعبر عن موقف الفنانين اطلاقا ، و أنها نابعة فقط من حقد ” بودى جارد ” الرذيلة فى السينيما المصرية على قوى المقاومة الإسلامية التى دأب على معاداتها و معاملتها على طريقة ” احترس من الخط ” مهما كانت محاصرة و مضطهدة .
و الآن و بعد ان لم يعد الحصار و الدمار وحدهما هما ما يواجهه المستضعفون ، و بعد ان ظهر دجالو ” المولد ” على حقيقتهم و قد استعدوا لتأدية دورهم فى تثبيط العزائم و قتل الهمم ، لم يعد يبقى عزاء للمستضعفين و لنا إلا أن دجلهم أخيرا قد عبر عن نفسه و أنهم اختاروا لأنفسهم الخندق الذى سييغلق شباكهم أمام تذاكر الاحترام مثلما أغلقه سابقا أمام تذاكر الإعجاب .
على طريقة ” عنتر شايل سيفه ” خرج علينا ” زعيم ” الكوميديا المبتذلة ” المنسى ” بتصريحات عن حركة المقاومة الإسلامية حماس محملا اياها المسئولية و واصفا إياها بالإرهاب ، بعد 15 يوم من الغزو يحمل ” شاهد ما شافش حاجة ” الذى تخطاه جماهيريا شباب كانوا كومبارسات فى أفلامه لامتلائها بمشاهد الجنس الصريح حماس المسئولية عن هذه المجازر فى تصريحه ” المشبوه ” الذى شكل ” رسالة إلى الوالى ” الذى يحركه و الذى جعل منه سابقا سفيرا للنوايا الحسنة ، رسالة اتفق الكثيرون على مضمونها ” هاللو أمريكا “هائنذا ” الأفوكاتو ” الأول المدافع عن مشروعك فى المنطقة و ” المتسول ” لرضا ” الإرهابى ” الأعظم فى المنطقة إسرائيل ، و ” حتى لا يطير دخان ” هذه التصريحات فتشوه وجه الفن السينيمائى المصرى أكثر مما هو مشوه ، فقد انبرى من بين هؤلاء الفنانين من أدانها و وصفها بأنها لا تعبر عن موقف الفنانين اطلاقا ، و أنها نابعة فقط من حقد ” بودى جارد ” الرذيلة فى السينيما المصرية على قوى المقاومة الإسلامية التى دأب على معاداتها و معاملتها على طريقة ” احترس من الخط ” مهما كانت محاصرة و مضطهدة .
و الآن و بعد ان لم يعد الحصار و الدمار وحدهما هما ما يواجهه المستضعفون ، و بعد ان ظهر دجالو ” المولد ” على حقيقتهم و قد استعدوا لتأدية دورهم فى تثبيط العزائم و قتل الهمم ، لم يعد يبقى عزاء للمستضعفين و لنا إلا أن دجلهم أخيرا قد عبر عن نفسه و أنهم اختاروا لأنفسهم الخندق الذى سييغلق شباكهم أمام تذاكر الاحترام مثلما أغلقه سابقا أمام تذاكر الإعجاب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق